برحلة مصورة لأجمل مساجد العالم، حيث سنرى كيف اندمجت الحضارة الإسلامية
العظيمة مع ثقافات شعوب العالم المختلفة، ليتضح هذا الاندماج في صورة روائع
معمارية مدهشة لن تروا لها مثيلاً.
لنبدأ من تركيا ومسجد السلطان أحمد باسطنبول:
يعرف أيضاً باسم المسجد الأزرق وهو أحد الأمثلة المذهلة على روعة العمارة العثمانية، استغرق بناؤه سبع سنوات لينتهوا من بنائه في العام 1916 قبل وفاة السلطان أحمد بعام واحد فقط.
ومن تركيا إلى باكستان ومسجد فيصل في إسلام أباد:
هو أحد العلامات المميزة لإسلام أباد، وأحد أكبر المساجد في العالم، حيث تبلغ مساحته 5000 متر مربع ويمكنه استيعاب 80 ألف مصلي، وتم بناؤه بهذا الشكل الفريد على شكل الخيمة العربية، ولذا ليس له قبة.
أما تاريخ بنائه فقد تم اقتراحه بعد زيارة الملك فيصل بن عبد العزيز لباكستان في العام 1969، فأقيمت مسابقة دولية شارك بها مصممون من 17 دولة وفاز بنتيجتها مهندس تركي، ليتم بناء المسجد في العام 1986 بتكلفة وصلت لـ130 مليون ريال سعودي، تبرع بها الملك فيصل كاملةً، لذا سمي المسجد باسمه هو والشارع المؤدي له.
ومن باكستان إلى الهند ومسجد جاما أو المسجد الجامع:
يقع في مدينة دلهي وهو أحد أكبر مساجد آسيا حيث يتسع لخمسة وعشرين ألف مصلي، وقد بناه الإمبراطور المغولي شاه جهان، الذي بنى تاج محل، واستغرق بناؤه ستة أعوام.
ومن الهند إلى ماليزيا التي سنبقى فيها طويلاً، والتي أعدكم أنها ستذهلكم بمساجدها الرائعة، ولنبدأ بمسجد بوترا جايا الذي يعرف أيضاً باسم المسجد الأزرق:
هو أحد اجمل المساجد في ماليزيا. يقع على بحيرة بوترا جايا الاصطناعية في مدينة كولالمبور ويتسع لأكثر من 15 ألف مصلي. وقد تم الانتهاء من بنائه في العام 1999.
نترك مسجد بوترا جايا لنذهب إلى مسجد رائع آخر في ماليزيا وهو مسجد الكريستال:
هذا المسجد المصنوع من الكريستال الخالص يقع في مدينة كوالا ترينجانو في الشمال الشرقي من شبه الجزيرة الماليزية، وأمر ببنائه السلطان ميزان زين العابدين في العام 2006 ليستغرق بناؤه عامين ويتم افتتاحه في العام 2008.
لنبدأ من تركيا ومسجد السلطان أحمد باسطنبول:
يعرف أيضاً باسم المسجد الأزرق وهو أحد الأمثلة المذهلة على روعة العمارة العثمانية، استغرق بناؤه سبع سنوات لينتهوا من بنائه في العام 1916 قبل وفاة السلطان أحمد بعام واحد فقط.
ومن تركيا إلى باكستان ومسجد فيصل في إسلام أباد:
هو أحد العلامات المميزة لإسلام أباد، وأحد أكبر المساجد في العالم، حيث تبلغ مساحته 5000 متر مربع ويمكنه استيعاب 80 ألف مصلي، وتم بناؤه بهذا الشكل الفريد على شكل الخيمة العربية، ولذا ليس له قبة.
أما تاريخ بنائه فقد تم اقتراحه بعد زيارة الملك فيصل بن عبد العزيز لباكستان في العام 1969، فأقيمت مسابقة دولية شارك بها مصممون من 17 دولة وفاز بنتيجتها مهندس تركي، ليتم بناء المسجد في العام 1986 بتكلفة وصلت لـ130 مليون ريال سعودي، تبرع بها الملك فيصل كاملةً، لذا سمي المسجد باسمه هو والشارع المؤدي له.
ومن باكستان إلى الهند ومسجد جاما أو المسجد الجامع:
يقع في مدينة دلهي وهو أحد أكبر مساجد آسيا حيث يتسع لخمسة وعشرين ألف مصلي، وقد بناه الإمبراطور المغولي شاه جهان، الذي بنى تاج محل، واستغرق بناؤه ستة أعوام.
ومن الهند إلى ماليزيا التي سنبقى فيها طويلاً، والتي أعدكم أنها ستذهلكم بمساجدها الرائعة، ولنبدأ بمسجد بوترا جايا الذي يعرف أيضاً باسم المسجد الأزرق:
هو أحد اجمل المساجد في ماليزيا. يقع على بحيرة بوترا جايا الاصطناعية في مدينة كولالمبور ويتسع لأكثر من 15 ألف مصلي. وقد تم الانتهاء من بنائه في العام 1999.
نترك مسجد بوترا جايا لنذهب إلى مسجد رائع آخر في ماليزيا وهو مسجد الكريستال:
هذا المسجد المصنوع من الكريستال الخالص يقع في مدينة كوالا ترينجانو في الشمال الشرقي من شبه الجزيرة الماليزية، وأمر ببنائه السلطان ميزان زين العابدين في العام 2006 ليستغرق بناؤه عامين ويتم افتتاحه في العام 2008.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق